كان الوداع الأخير للجد الفلسطيني محمد خليل بدوان لحفيدته ريم ذات الاربع سنوات، والتي فقتد حياتها جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمنزلها في مخيم النصيرات للاجئين وسط القطاع ، وتم نقلها إلى مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط القطاع حيث تتواصل الهجمات الجوية والبحرية والبرية العنيفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة المحاصر لليوم الـ47 على التوالي.

السمات: كان الوداع الأخير للجد الفلسطيني محمد خليل بدوان لحفيدته ريم ذات الاربع سنوات، والتي فقتد حياتها جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمنزلها في مخيم النصيرات للاجئين وسط القطاع ، وتم نقلها إلى مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط القطاع حيث تتواصل الهجمات الجوية والبحرية والبرية العنيفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة المحاصر لليوم الـ47 على التوالي.